لولو ليمون تكشف عن تشكيلة من المنتجات لإلهام النشاط والحركة في رمضان

منوعات
17
0



كشفت علامة لولو ليمون، التي تديرها ماجد الفطيم في الشرق الأوسط، عن إطلاق تشكيلة مختارة بمناسبة شهر رمضان المبارك، بقطع مُصممة لدعم الأفراد خلال رحلتهم في الشهر الكريم، فيما يمضون لتجاوز التحديات وإعادة ضبط إيقاع حياتهم واستمداد القوة من روح الجماعة. وتأتي هذه الخطوة مدعومة بدراسة حديثة توصّلت إلى أن 82% من السكان في دولة الإمارات العربية المتحدة يحافظون على نشاطهم الرياضي خلال شهر رمضان المبارك، مع توجه الأغلبية إلى تعديل روتينهم بما يتماشى مع الوتيرة الخاصة للحياة خلال الشهر الفضيل.

وتدمج تشكيلة لولوليمون الرمضانية بين الأداء والحضور الذهني، حيث توفر خيارات مميزة ومحتشمة بألوان ترابية هادئة. وتنتقل التشكيلة، المنتقاة للتماشي مع الإيقاع المتغير في شهر رمضان المبارك، بسلاسة من الرياضة الصباحية الخفيفة إلى جلسات التدريب قبل الإفطار، وتشمل قطعاً مُحسنة وأساسية للسفر خلال عطلة عيد الفطر السعيد. وتدمج كل قطعة الابتكار التقني والوعي الثقافي، مما يسهم في تمكين الأفراد للالتزام بنمط حياة نشط والشعور بالتواصل والتحرك بثقة خلال الشهر الكريم.

*وتعليقاً على هذا الموضوع، قال فهد غانم، الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم لايف ستايل: *

“في رمضان، يتغير التوقيت والروتين، فالصباح يبدأ في وقت أبكر، والليالي تطول، وتصبح الحركة وسيلة للحفاظ على الثبات والنشاط. ويُظهر بحثنا أن ما يقارب نصف مجتمعنا يعدل برنامجه الرياضي. لذا أطلقت لولوليمون، العلامة التي ترتكز إلى الحركة والمجتمع، التشكيلة الرمضانية المُصممة خصيصاً لدعم كِلا الركيزتين. وتتمتع الحركة بتأثير قوي على الصحة النفسية، ونتطلع إلى إلهام الناس للتحرك معاً خلال الشهر الكريم”.

صُممت التشكيلة الرمضانية المختارة من لولوليمون لدعم المجتمع في الحفاظ على النشاط والحركة طوال الشهر الفضيل، بالاستناد إلى معلومات مستمدة من مجتمع أبحاث السوق الإلكتروني (MROC) التابع لماجد الفطيم، The Happiness Lab، الذي يسلط الضوء على العادات الرياضية والدوافع الأساسية خلال شهر رمضان المبارك.

ومن بين أكثر من 420 شخصاً ممن استُطلعت آراؤهم من سكان الإمارات، أشار 67% منهم إلى حالة الصحة العامة بصفتها الحافز الأساسي لهم للحفاظ على نشاطهم خلال شهر رمضان المبارك. وعلى الرغم من أن 34% أشاروا إلى انخفاض مستويات الطاقة، إلا أن ما يقرب من نصف المشاركين (48%) نجحوا في موازنة تدريبات القوة والتحمّل طوال الشهر، مما يعزز الحاجة إلى ملابس متعددة الاستخدامات وداعمة للأداء.




ويكشف البحث عن إقبال متزايد على التوجيه الرياضي خلال شهر رمضان المبارك، مع سعي 55% من المشاركين إلى طلب مشورة خبراء حول الحفاظ على روتين تدريبات آمن وفعال. وشملت أهم عوامل التحفيز للحفاظ على نمط حياة نشط خيارات التوقيت المرنة (59%) والدعم المجتمعي (40%).

*وتعليقاً على هذا الموضوع، قالت ميثاء المطروشي، سفيرة لولوليمون ومدربة الصحة والأداء:*

“يشكل شهر رمضان المبارك فرصة للتجديد الروحي والبدني. وتتغير خلال الشهر الكريم الإيقاعات المعتادة للحياة اليومية، لذا تكتسب الحركة معنىً جديداً. وبدلاً من التوقف عن الاعتناء بالصحة البدنية، يمثّل شهر رمضان فرصة لاستكشاف طرائق جديدة لتعزيز القوة ومستويات الطاقة. وستصبح كل حركة جزءاً من الرحلة الروحية خلال الشهر الفضيل، سواء كانت تمارين التمديد الخفيفة قبل السحور أو المشي قبل الإفطار. وتساعد لولوليمون في إيجاد الإيقاع الخاص لكل شخص خلال شهر رمضان المبارك، لتكون الصحة البدنية جزءاً أصيلاً ومنعشاً في التجربة الرمضانية”.

*أهم النصائح خلال شهر رمضان المبارك من سفيرة لولوليمون والمدربة الرئيسية، ميثاء المطروشي:*

1. *قبل الإفطار وبعده:* اختيار تمارين منخفضة التأثير، وتمارين يوغا وبيلاتس وتنفّس، بدلاً من التمارين القلبية عالية التأثير، وأدائها قبل الإفطار تجنّباً للإصابة بالإجهاد. وأخذ استراحة لساعتين إلى ثلاث ساعات بعد الإفطار وقبل القيام بتمارين عالية الكثافة، والتركيز على تمارين الأوزان لمساعد العضلات على الاستشفاء.

2. *الاستشفاء العضلي:* اختيار وجبات غنية بالبروتين لتناولها بعد أداء التمارين، لمساعدة العضلات على الاستشفاء. وتسهم حمامات الثلج في تقليل الالتهابات وتحسين تدفق الدم. كما يجب شرب كمية كافية من المياه بين الإفطار والسحور وتناول طعام يسهم في ترطيب الجسم، مثل البطيخ والسلطة.

3. *الحفاظ على الحافز:* تغيير طريقة التفكير والنظر إلى اللياقة بصفتها نمط حياة. والانضمام إلى مجموعات التدريب للحفاظ على الحافز والاستمتاع بالتواصل مع الآخرين خلال فترة التمرين. المهم هو البقاء في حالة حركة ونشاط، حتى لمن هم ليسوا من محبي اللياقة. وتذكروا، تتحقق النتائج الملحوظة بالجهود الصغيرة المنتظمة.

لاستكشاف تشكيلة لولوليمون الرمضانية، يرجى زيارة lululemon.me.






تعليقات الفيسبوك