حلمت إني في منزلنا وكانت البوابه الخارجيه مقفله كالعاده ثم أحسست بإن هناك شخص يهز الباب الخارجي محاولا فتحه ونجح ودخل إلى حديقه المنزل فتبين أنه رجل شيخ حسن المظهر وبرفقته ابنه الشاب وكنت أنظر إليهما من شباك المطبخ فخفت وركضت لاخبر أمي إن هناك من يحاول إقتحام منزلنا لكنها لم تخف بالعكس قالت لي “حسنا أين هم فليأتوا إلى
هنا” ولم يهتم أي من أهلي للامر بل استغربوا إني كنت خائفه ثم أحسست أنهم سيصلون إلى الغرفه التي كنا فيها فأختبأت وراء الباب فإذا بالشيخ يفتح باب الغرفه وينظر خلف الباب بحثا عني ويسلم علي مبتسما ويسألني عن حالي دون أن يكترث لأهلي بالغرفه فرددت
السلام ونظرت إلى أمي فإذا بها تسلم على زوجه الشيخ التي لم تنظر إلي ولم تكترث لي ونظرت إلى أختي فأبتسمت فأبتسمت أنا أيضا دون أن أفهم لم يتصرف أهلي بشكل طبيعي بينما هناك أناس غرباء دخلو منزلنا دون إستأذان علما أني بنت عمري 17 غير متزوجه.
التفسير :
أختي في الله الشيخ الغريب بشرى خير ترزقينه وتحقيق مطلب تأملي بتحقيقه
وربما يحدث عندكم خبر سعيد تفرحون به لم تعرفي أنت به ولكن أسرتك على علم به
اصلح الله حالك وبالك وجعل الخير من نصيبك .
تفاصيل الرؤيا :
أنا كنت بحب واحد واتقدم لي واحد قريب والدي فقالو لي صلي صلاة إستخارة فصليتها
ونمت وحلمت إني لقيت حرفي وحرف الشخص اللي اتقدم لي في جواب فرح فلما مسكت
الجواب اتخضيت وطلعت أجري على التلفون وكلمت الشخص اللى بحبه في التلفون
وكان زعلان فبقوله مالك ماقدر يرد عليا وأخته راحت وأخذت منه التلفون
وقالت لي أبعدي عن أخويا وماتجرحينه أبعدي عنه كفايه أني خسرت زوجي لأن زوجها
متوفي المهم فقالت لي أنا مش عايزه أخسره زي ما خسرت زوجي ابعدي عنه فبقول لها
طيب أنا عملت إيه قالت لي بقولك أبعدي عنه وبعدها صحيت مخضوضه.
التفسير :
أختي في الله توكلي على الله واقبلي الزواج بهذا الشخص إن شاء يسعدك وتسعديه
أما عن أخت حبيبك السابق فهي إمرأه تحبك وتنصحك بالخير ولكنها متمثله لك في شخصيه تعرفيها وهي أخت حبيبك السابق .. لا تفكري في الماضي وفكري في الحاضر.
أصلح الله حالك وجمع بينكما في خير.