في ظل انتشار الأجهزة الرقمية في المنازل والأماكن العامة، يصادف الأطفال في عالمنا اليوم شاشات أكثر مما يصادفون أشجارًا. لا شك بأن استخدام هذه الأجهزة مفيد للأطفال المهتمين بالتكنولوجيا، لكن من الضروري التفكير بالآثار الجانبية المحتملة لقضاء الوقت الطويل أمام الشاشات على نمو الأطفال وتطورهم. وهذا ما دفع بابيلو فاميلي، الشركة الرائدة عالميًا في مجال

اكتشفي الحلول السهلة التي ستساعدك في التعامل من الطفل العصبي

بمناسبة اليوم العالمي للمسنين تعتزم الفنانة التشكيلية البلجيكية من أصل تونسي الأديبة سناء هيشري بتكريم كبار السنّ ورسمهم و إظهار هذا الجمال الذي خطّطه الزّمن ، هذا الجيل الذي ساهم في بناء و تربية الأجيال لِتعيش في أحسن الظروف رسالة و موضوع هام تهتمّ به الفنانة (سناء) المُتخصصة في فنون الجرافيك و التصميم المرئي برسم

قلم فاطمة الكحلوت* نشهد اليوم عصراً يمتاز بالتطور التكنولوجي الهائل وسرعة تبادل المعلومات ،حيث أن معلومة ما قد تصل إلى الملايين من المشاهدات خلال ثوان معدودة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فلم يعد الأمر وكأن العالم قرية صغيرة بل أصبح العالم بين يديك لكن هنالك أمور أصبح لا بد من الحديث عنها ونشر الوعي بشأنها وهي

قالت: “أعاني من الجفاء بيني وبين زوجي، لغة الحوار تكاد تكون منعدمة، أشعر بوحدة كبيرة رغم وجوده! وما يدفعني للاستمرار هو الأطفال فقط، وما أخشى حدوثه هو الانفصال في نهاية المطاف.” هو لسان حال معظم النساء العربيات اليوم، حيث يسود بين الأزواج ما يُسمى بــ” الخرس الزوجي” الذي ينشأ نتيجة عدة أسباب تقود العلاقة إلى

قلم فاطمة الكحلوت يُعد الاهتمام بالطفل أحد أهم المراحل المهمة في عملية تطوير وبناء المجتمع لأن أي عملية تطوير تبدأ من مرحلة التأسيس وهي التي تركز على بناء الفرد المعاصر الذي يكون قادرا على فهم مستجدات العصر ومواكبة التطور وتجاوز كافة العقبات مع القدرة على الاستفادة من التطور وترسيخه من أجل انجاز المهام والابداع في

كيفية التعامل مع الزوج السلبي، هذه القضية ليست بالسهلة، لأن الزوجة تنتظر دائماً الحماية من زوجها وأن يكون له ردة فعل تجاه المشكلات التي تواجههم، لكن عندما يمتنع الزوج عند إبداء رأيه أو إظهار موقفه الشخصي تجاه موضوع معين، تبدأ الأمور بين الزوجين في التأزم جراء معاناة الزوجة من سلبية زوجها، لذلك نوضح لكي خلال

* قلم فاطمة الكحلوت   لعل أبشع جرائم القتل تلك التي كانت عناوينها تتصدر الصحف ” القتل بدافع الحب ” فأي بشاعة قد وصل إليه الحد ليضع القاتل سبباً ودافعاً لجريمته وهو الحب ، فهل أصبح مفهوم الحب مُخيفاً لدرجة تصل في نهاية الأمر لوقوع الجريمة .   فحين يرتبط مفهوم الحب بالقتل فإن الأمر

قلم فاطمة الكحلوت مع انتشار ظاهرة العنف الأسري داخل مجتمعاتنا أصبح من المهم تسليط الضوء على آثاره المدمرة الصحية والنفسية والجسدية لدى الفرد ومدى قدرته على تدمير مهارات التواصل مع الآخرين والانخراط في المجتمع ، ولم يقتصر العنف على المرأة والطفل بل أصبح ينتشر بشكل كبير ليشمل الفتيات ” تلك الفئة التي أوصى بها رسولنا

ما هي المؤشرات المثيرة للقلق في السنة الأولى لطفلك؟