بشرى إيجورك ممثلة وكاتبة ومخرجة مغربية، من مدينة الدار البيضاء خريجة المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط عام 1998 تلقت تكوينا في الإخراج بالمدرسة العليا للصوت و الصورة بباريس FEMIS ، عملت مديرة مسرح الحي البرتغالي بالجديدة وتعمل حاليا مديرة للمعهد الثقافي « الفردوس » بالدار البيضاء.

شهدت مجموعة من عروض الأزياء التي تم تقديمها في الفترة الأخيرة والخاصة بموسم خريف 2016، بعرض تشكيلة راقية من القفطان المغربي بالألوان المنعشة ، والتي تميزت بلمسة بقصات راقية تم المزج فيها من خلال المصممين بين اللمسات التقليدية والعصرية إضافة إلى اعتماد جمالية الخامات العريقة والعتيقة المأخوذة من وحي التاريخ المغربي واللمسات الإسلامية العربية والتي

تعتبر الجلابة المغربية من القطع التقليدية في الزي المغربي، والتي تتميز برونقها العريق ولمساتها التقليدية القديمة التي تعود إلى حقب زمنية قديمة جدا، إذ تعد قطعة يتوارثها الأفراد من جيل لجيل، ولا يمكن للمرأة المغربية أن تستغني عنها في خروجاتها لا سيما أنها تلك القطعة التقليدية التي تتشاركها النساء في كافة المدن المغربية ، فهي

تميزت الفنانة المغربية سعيدة في إحدى صورها التي قامت بنشرها على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام ، والتي تظهر فيها في أروع إطلالة شبابية مفاجئة لجمهورها ومتتبعيها، حيث بدت أنيقة ومميزة بقصة شعر جديدة جعلتها تبدو فتاة في العشرينات من عمرها.

تشهد صيحات القفطان المغربي تغييرات وتجديدات مثالية ومميزة تطرأ عليه مع تغيير الفصول السنوية، ومع دخول فصل الخريف الذي تفصلنا عن استقباله أيام معدودة، قدم المصممون تشكيلاتهم الناعمة والمميزة من القفطان المغربي المصمم بقصات وتفاصيل راقية وناعمة تخطف الأنظار وتحقق الرقي والجاذبية المثالية لكل امرأة تختار هذه القطعة في إطلالاتها التقليدية، خاصة أن الجمالية المشتركة

تلجأ النساء المغربيات إلى اعتماد مجموعة من الوصفات الطبيعية السهلة والبسيطة لمنح بشرتهن النعومة والجاذبية والبياض الناصع، وهي وصفات ذات مكونات بسيطة مأخوذة من المطبخ المغربي عادة، ومكونات تتواجد في كل مكان في العالم، حيث تجد أن بشرة المرأة المغربية تتميز بنوع من الجمال الطبيعي الذي لا يحتاج إلى الكثير من مستحضرات التجميل لإخفاء العيوب

تسببت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم في خلق فوضى في أحد المهرجانات المنظمة في مدينة أكادير المغربية، وذلك بعد أن رفضت الغناء على خشبة مسرح الهواء الطلق بعدما لاحظت وجود نسبة قليلة من الحضور، مما أدى إلى تأخر السهرة عن وقتها المحدد لأزيد من ساعة ونصف وهو الأمر الذي لم يتقبله الجمهور الحاضر حيث شعر بالغضب

الكثير من النجمات العربيات والعالميات يلجأن إلى وضع العدسات اللاصقة للظهور في إطلالة مميزة ومختلفة وغاية في التألق في معظم المناسبات سواء كانت سهرات أو حفلات أو إطلالات في مجموعة من البرامج التلفزيونية وغيرها.

لا يتوانى المصممون المختصون في تصميم القفطان المغربي عن تقديم الأجمل والأروع في تصاميمهم الحديثة التي تخطف الأنظار وتحقق الجاذبية الساحرة والراقية لكل امرأة ترغب في ارتداء الزي المغربي والتألق به في مختلف المناسبات الرسمية والخاصة، خاصة أن هذه القطعة الراقية التي يعود تاريخها إلى حقب زمنية قديمة جدا لم يعد يقتصر الإقبال عليها من

دائما ما تتصدر الفتيات العربيات قائمة النساء الجميلات في مختلف المسابقات التي تقام في عدد من الدول، والتي تكون خاصة ومتعلقة بالجمال، وغالبا ما تحتل المغربيات الصدارة في التصنيفات العالمية وذلك حسب مجموعة من الاستطلاعات الإعلامية التي يتم تنظيمها لهذا الغرض والتي يشرف عليها أخصائيين في الجمال الطبيعي والأناقة .