نقدم لكم في هذا المقال مجموعة اكثر من رائعة من خواتم الزواج المرصعه بالآلماس اللامع اخترناها ان تكون ذهبية ف أغلب النساء تفضلن الخواتم الذهبية الناعمة والمرصعة بأحجار الالماس الناعمة اليكم الصور شاهدوها واختارو منها الأجمل

‏نقدم لكم عزيزاتي في هذا المقال مجموعة مميزة وبراقة من خواتم الخطوبة والزواج المرصعة بالألماس اللامع والمصممة بشكل فاخر جدا ‏جمعناهم لكم بصور منوعة لتتناسب مع جميع الأذواق منها الناعم ومنها المزركش ومنها المرصع بالألماس ومنها السادة ‏شاهدي هذه المجموعة المختارة من مجلة المرأة العربية و شاركنا برأيك فيها

وفي نهاية الحديث، تنهدت أمي متألمة على ذكريات دفينة، وغرقت أنا في تساؤلاتي.. إلى متى يستمر سيناريو دفن الفتيات في مقبرة الجهل؟

فساتين الزفاف المموهة، هي الصيحة الحديثة التي لاقت إعجاب الكثير من الفتيات المقبلات على الزواج. وبالتالي نستعرض لكي، أفضل أشكال الفساتين بصيحة الـ Camo أو المموه، وللمقاسات على سبيل المثال العادية والبلس سايز، والقصات مثل الحورية والمنفوشة وغيرها. أحدث صيحات فساتين الزفاف المموهة وبالتالي ستشاهدي عروس المستقبل مجموعة كاملة من الفساتين من خامات مختلفة على

لماذا ترفض المرأة الطلاق رغم وجود أسبابه ؟!

مناسبة عيد الأم هي مناسبة للأسرة كلها، تكونين فيها محط أنظار الجميع، لذا يجب أخذ قسط من الراحة، والإهتمام بنفسك ومظهرك لهذا اليوم.

اختاري أثاثا بسيطا لغرفة نوم طفلك لإتاحة فرصة اللعب فيها

– ضلع المجتمع .. انكسر! الأم.. الأخت.. الصديقة.. الزوجة والابنة.. المرأة التي هي أساس المجتمعات ومن رحمها تخرج الشعوب، كرمتها الأديان السماوية وحثت على الرفق بها والمعاملة الحسنة لها، تواضعت هي في كرمها الأبدي، ولكنها أصبحت الضحية والسبيل الأول في تفريغ طاقة الغضب والعنف والكراهية!، وبعد أن إتخذت قرارها الأصعب في تكوين أسرة وبيت هادئ

ألم مكتوم، تسبب به رب الأسرة! حدثتني ذات يوم صديقة لي عن أزمة تقع فيها منذ فترة طويلة، أزمة لم تكف عن سحق إطمئنانها و تفننت في تفتييت أمنها، والمؤسف أن تكون أزمتها كامنة في أرجاء بيتها!، في أحضان أسرتها!، وفي«قعدة فضفضة» أخرجت ما في صدرها من ألم وخوف وضيق لم تستطع التخلص منه، أو

بقلم: نورا محمد حنفي واجهت المرأة الكثير من التحديات والصراعات , لعب المجتمع فيها دور البطولة , طرف الحرب الذي يضع المرأة أمام لحظات فارقة , أن تختار أو يفرض هو عليها سيطرة قراره , تبدأ من اختياراتها البسيطة في ملبسها , أفكارها , مرورًا بــ ” هنفرح بيكي امتى ؟ ” , وحتى في