* قلم فاطمة الكحلوت   لعل أبشع جرائم القتل تلك التي كانت عناوينها تتصدر الصحف ” القتل بدافع الحب ” فأي بشاعة قد وصل إليه الحد ليضع القاتل سبباً ودافعاً لجريمته وهو الحب ، فهل أصبح مفهوم الحب مُخيفاً لدرجة تصل في نهاية الأمر لوقوع الجريمة .   فحين يرتبط مفهوم الحب بالقتل فإن الأمر

قلم فاطمة الكحلوت مع انتشار ظاهرة العنف الأسري داخل مجتمعاتنا أصبح من المهم تسليط الضوء على آثاره المدمرة الصحية والنفسية والجسدية لدى الفرد ومدى قدرته على تدمير مهارات التواصل مع الآخرين والانخراط في المجتمع ، ولم يقتصر العنف على المرأة والطفل بل أصبح ينتشر بشكل كبير ليشمل الفتيات ” تلك الفئة التي أوصى بها رسولنا

نسرد لكي سيدتي قائمة ملابس ممنوع شراؤها لطفلك تحت أي ظروف، لأنها تعرض سلامته وصحته للخطر، الأمر الأن لم يعد يقتصر على جودة الملابس وملائمتها لجلد الطفل حيث الملابس القطنية أفضل من القطع المكونة من الانسجة الصناعية مثل البوليستر وغيرها لكن هناك معايير وقواعد يجب الإنتباه إليها عندما يبدأ التسوق من أجل ملابس الأطفال. هذه

ألم مكتوم، تسبب به رب الأسرة! حدثتني ذات يوم صديقة لي عن أزمة تقع فيها منذ فترة طويلة، أزمة لم تكف عن سحق إطمئنانها و تفننت في تفتييت أمنها، والمؤسف أن تكون أزمتها كامنة في أرجاء بيتها!، في أحضان أسرتها!، وفي«قعدة فضفضة» أخرجت ما في صدرها من ألم وخوف وضيق لم تستطع التخلص منه، أو

– الطفولة في خطر!. وقعت الطفولة في قبضة الألم بعدما عبثت بالسعادة وتمايلت على أنغام الاطمئنان!، ووقعنا نحن أمام شبح مخيف يُهدد إنسانيتنا مثله كمثل الأشباح الخيالية التي استخدمناها في قصص قبل النوم، اليوم تحقق الخيال وتحدث بلغة الصمت وقلة الحيلة أمام رهبة الحدث، نشهد أقسى معارك الطفولة في الحفاظ على براءة نبضها، ونواجه أشرس

هل تعانين من السمنة؟ إليك بعض الطرق لإنقاص الوزن!!

بقلم: نورا محمد حنفي واجهت المرأة الكثير من التحديات والصراعات , لعب المجتمع فيها دور البطولة , طرف الحرب الذي يضع المرأة أمام لحظات فارقة , أن تختار أو يفرض هو عليها سيطرة قراره , تبدأ من اختياراتها البسيطة في ملبسها , أفكارها , مرورًا بــ ” هنفرح بيكي امتى ؟ ” , وحتى في

مواقع التواصل الاجتماعي تؤثر على تربية الأبناء في المجتمع العربي

انتهاك حقوق وحريات المرأة العاملة ، ولكن إلى متى ؟!

بقلم : أماني المعجل لماذا تهرب الفتاة من بيت أسرتها وما الذي يدفعها للقيام بذلك؟ تساؤلات تدفع الكثير من الناس إلى التبرير بأن قسوة الأهل هي السبب وأن الفتاة قد تكون ضحية جهل والديها أو إنشغالهم عن متابعتها، وقد يكون تأثير الإنفتاح عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي تعرض أفكار غريبة عن تقاليد مجتمعاتنا من أحد