برزت المرأة السعودية في شتى التخصصات المختلفة، ونجحت في تقديم نفسها إلى المجتمعات وأبدعت كذلك في مجال الكتابة وتفوقت بالعلوم والآداب في الصحف والمجلات والتصنيفات الروائية بما فيها قصص الأطفال ، والمقالات ، والتقارير ، وغيرها الكثير ، حتى باتت منافساً قوياً لنيل الجوائز المحلية والعالمية ، وتصدرت أعلى القِمم في تنميتها للمواهب وتطويرها للمهارات

قلم فاطمة الكحلوت  حين تغيب الشمس  أراقب الطرقات التي تهدأ ويقل ضجيجها مقارنة مع الصباح وكأن الحياة تبدأ بأنفاس جديدة مُعلنة الأرزاق والآمال والسعي نحوها في حين تتسلل إلى داخلي ذكريات جميلة لأماكن وأشخاص وأغنيات أعتد سماعها في موطني ولكن لا بأس في القدر الذي جعلنا نلجأ إلى وطنٍ آخر وكأن الحياة تفاجئنا لنصمد ونعتاد

ذاكرة يبللها المطر

الكتابة مُرة كالقهوة

أنثى إستثنائية في حياة كل رجل

لماذا تبقين أسيرة لهذا الزواج الفاسد ؟ ولماذا تبقين زوجة لهذا الكائن البغيض ؟أسئلة محرجة تتعرض لها مئات الآلاف من الزوجات العربيات كأن السائل من كوكب آخر…. الشريدة تجيبك بأناقة الثلاثينات عن سؤال يتعرض له الازواج منذ الازل ..اجاب عنه تولستوي بجملته الشهيرة. ..العائلات السعيدة تتشابه و لكن كل عائلة تعيسة بطريقتها الخاصة? من قرأ رواية

بشرى إيجورك ممثلة وكاتبة ومخرجة مغربية، من مدينة الدار البيضاء خريجة المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط عام 1998 تلقت تكوينا في الإخراج بالمدرسة العليا للصوت و الصورة بباريس FEMIS ، عملت مديرة مسرح الحي البرتغالي بالجديدة وتعمل حاليا مديرة للمعهد الثقافي « الفردوس » بالدار البيضاء.