عادة ما يدخل اللون الأزرق بقوة في صيحات الموضة الصيفية ويلقى الإقبال الكبير من طرف النساء والأفراد بصفة عامة ، وذلك لما يتميز به من نعومة وإشراقة وجاذبية ساحرة وخاطفة للأنظار، إضافة إلى كونه لون يمنح الانتعاش والراحة لكل من يختاره فهو لون البحر والسماء وجمالية الصيحات الصيفية، ولا يقتصر اختياره فقط على مستوى الملابس

لا يمكن أن تشهد صيحات الموضة العالمية كل هذه التجديدات واللمسات الحديثة والتغييرات من فصل إلى آخر ، دون أن يكون للباس النساء المحجبات حيز خاص أيضا من لمسة التجديد والإطلالات العصرية المميزة التي تزيد من أناقة المرأة وتمنحها الرقي والجاذبية الساحرة والناعمة، لا سيما فيما يتعلق بآخر التصاميم الحديثة التي طرحتها مختلف الماركات العالمية

الكثير من النجمات العربيات والعالميات يلجأن إلى وضع العدسات اللاصقة للظهور في إطلالة مميزة ومختلفة وغاية في التألق في معظم المناسبات سواء كانت سهرات أو حفلات أو إطلالات في مجموعة من البرامج التلفزيونية وغيرها.

عادة ما يكون اللون الأحمر في طلاء الأظافر من الألوان التي يتم اختيارها في الفترات المسائية واعتمادها لا سيما في المناسبات والحفلات، وذلك لقوته التي عادة ما لا تتناسب مع الفترات النهارية، إلا أن هناك مجموعة من الأفكار التي تقدمها مجلة المرأة العربية لكل امرأة ترغب في الاستمتاع بطلاء الأظافر الأحمر في النهار والمساء وفي

تميزت مجموعة من عروض الأزياء العالمية الخاصة بموسم خريف 2016 بتقدم تشكيلة راقية ومميزة من الأحذية الراقية ذات التصاميم المتنوعة والمختلفة والتي برزت بأناقة الرقبة القصيرة التي جاءت مشتركة فيما بينها ، حيث اختارها المصممون ليحققوا رغبة كل أنثى في منحها قطعة فريدة من نوعها والتألق بها في مختلف الإطلالات ، والتميز أيضا من حيث

لا تقتصر صيحات الموضة وتغييراتها على قطع الملابس فقط والإكسسوارات والأحذية والحقائب ، وإنما تعرفها أيضا لفات الحجاب بدورها التي تشهد تغيرات وصيحات حديثة ومتنوعة تتنوع كذلك بتنوع الفصول السنوية، كما أنها تبرز بعد أن يتم ابتكارها من طرف الأخصائيين في مجال موضة المحجبات الذين يسعون دائما إلى منح النساء أناقة وجمالية مع ارتداء الحجاب

لا يتوانى المصممون المختصون في تصميم القفطان المغربي عن تقديم الأجمل والأروع في تصاميمهم الحديثة التي تخطف الأنظار وتحقق الجاذبية الساحرة والراقية لكل امرأة ترغب في ارتداء الزي المغربي والتألق به في مختلف المناسبات الرسمية والخاصة، خاصة أن هذه القطعة الراقية التي يعود تاريخها إلى حقب زمنية قديمة جدا لم يعد يقتصر الإقبال عليها من

يعتبر الجلد من اللمسات الراقية التي لا يمكن أن تختفي من ساحة الموضة العالمية، لا سيما فيما يتعلق بالأحذية والحقائب ، حيث يكون الإقبال عليها بشكل كبير في كل الأوقات والمواسم، إذ أنها تحقق الجاذبية والرقي لكل امرأة وتعطيها تلك الإطلالة التي ترغب فيها دائما وفي كل مكان وزمان .

كل ما تسعى إليه الأنثى هو الحصول على بشرة صافية ونضرة وخالية من العيوب ، إلا أن تعرضها للعوامل الخارجية كالتلوث وأشعة الشمس الحارقة وكذا النظام الغذائي الذي عادة ما يكون غير منتظم يؤدي إلى إصابة هذه البشرة بتلك الشوائب التي تجعلها تبدو شاحبة ومليئة بالعيوب .

الكثير من النساء يرغبن في تغيير لون شعرهن وتفتيحه ومنحه الجاذبية والجمالية الراقية دون اللجوء إلى الصبغات الكيماوية التي تتلفه أحيانا وتصيبه بالتقصف ومجموعة من الأضرار التي تنتج عن ذلك، والتي تؤدي غالبا إلى فقدان لمعانه الطبيعي بشكل كبير.