سيدتي.. إليك أحدث تشكيلة من الإضاءات العصرية

العالم يحتفل بيوم الأم (كل عام وجميع الأمهات بخير)

كلمات لعيد الأم

شعرك باللون الأخضر والأزرق والبنفسجي..فهل تجربين هذه الألوان؟

العالم يحتفل بالمرأة لتقديرها واحترامها لدورها وأهميتها في الحياة

في عيدها العالمي.. هي يكفي المرأة يوم لتقدير فضلها؟!

– “نهش الجسد = كسب الرزق!”. في الآونة الأخيرة، وجدنا أن كبسة زر واحدة قادرة على إشعال الرأي العام وتوجيهه ضدك، والدليل على ذلك هو احتضان السجون للكثير ممن تمكنوا من استخدام “السوشيال ميديا” بشكلٍ خاطئ، لهم وللكثير ممن تابعوهم، فأصبح الخطأ جريمة، ذنب لا يُغتفر؛ والسبب هو السعي وراء كسب المال فحسب، اليوم أصبح

تقاوم المرأة مشاعرها كافة، تتبرأ من أحاسيس قد تكون رأس مالها في الحياة!، تُهشم عشقها في غمضة عين إن واجهت زوجها بخيانته، فلا تكفيها مبررات اللغة من أجل البقاء على ودها في علاقة لفظت أنفاسها الأخيرة على فراش الزوجية، قد تُقاتل أحب البشر إلى قلبها إن وضعوها موضع اتهام أو ظلم كالشمس في وضح النهار،

قلم فاطمة الكحلوت  إن ما تُريده المرأة عندما تتزوج أن تعيش حياة مستقرة وسعيدة توفر لها متطلباتها المادية والمعنوية تمكنها من القيام بمسؤولياتها على أكمل وجه .ولكن ماذا لو تحولت حياتها الزوجية إلى كابوس بسبب استمرار تعرضها للعنف الجسدي واللفظي وعدم التفاهم مع الزوج واستمرار سوء المعاملة من زوجها مما يؤدي إلى صعوبة قيامها بمسؤولياتها

بقلم : الكاتبة شوق السماعيل لصناعة الأدب معاييرٌ عديدة وقوائمٌ لا ينهض الأدب من دونها ؛ ماهي متطلباتها ؟ وماهي دعاماتها ؟ وماذا يشتحن إليه صانع الأدب ؟ وما الذي لن يُضفي له قِيماً أدبية أو مهنية ؟ إن صناعة الأدب حِرفة ترتكز على مجموعة من الزعامات التي دونها لا يمكن أن يكون صانع الأدب