كشفت مصممة الأزياء المغربية لبنى الفلاح في حديث خصصته لمجلة المرأة العربية أنها ” من مواليد 1986، بمدينة الناظور شمال شرق المملكة المغربية ، وهي خريجة معهد تسيير المقولات والمحاسبة بالرباط، وأكدت قائلة أن ” توجهي إلى عالم تصميم الأزياء كان أولا بفضل ربي وبفضل الشغف الذي كان ينتابني اتجاه هذا المجال، مما قادني إلى

عادة ما تتعرض في فصل الشتاء إلى التشقق والجفاف بسبب العوامل المناخية والطقس البارد، حيث تصبح الشفاه في حاجة إلى التقشير والتجديد والترطيب الذي يعيد لها جمالها وأناقتها، التي تحتاجها المرأة حتى تكمل جمالها وأناقتها المثالية، مما يدفعها إلى تطبيق مجموعة من المستحضرات التجميلية للحصول على شفاه بمواصفات ناعمة وراقية، والتي تعد هذه الوصفة التي

تعتبر الجلابة المغربية من القطع المميزة والتقليدية التي تشتهر في المغرب وهي زي مميز لا يمكن الاستغناء عنه أبدا، لهذا يبدع المصممون في إطلاق هذه التشكيلات الراقية أمام النساء الراغبات في التألق والتميز ، حيث برزت مجموعة جديدة من الجلابة المغربية التي خصصت لتكون لمسة الأناقة المثالية في موسم ربيع 2017، والتي جمع فيها المصممون

تشهد عروض الأزياء المتنوعة التي تنظمها مختلف المؤسسات والفضاءات الخاصة في تصميم الأزياء، تقديم مجموعة مميزة من القفاطين المغربية التي برزت بتوقيع نخبة كبيرة من المصممين البارزين في الساحة المغربية والعربية والعالمية أيضا، والذين تفننوا في اختيار القصات الراقية والناعمة التي أعطت القفاطين تلك الأناقة المثالية والتميز الذي يخطف الأنظار ويجعل المرأة تتألق في صورة

بياض الجسم وأناقته من أهم الأمور التي تسعى المرأة للحصول عليها والتميز بها في كل الأوقات، وذلك يدفعها دائما إلى البحث عن أهم الوصفات والمستحضرات التجميلية التي تمنحها المرغوب وتجعل جسمها ناصع البياض وغاية في الجاذبية، وهذا ما تقدمه دائما مجلة المرأة العربية لكل امرأة ترغب في الاهتمام بنفسها وجسمها حتى تكون في غاية الجمالية،

قد تعاني الكثير من الفتيات من مشكلة حب الشباب والبثور التي تظهر على البشرة والرقبة والظهر أحيانا ، وتشكل مشكلا عويصا لهن، خاصة إذا كانت بكمية كبيرة ومنتشرة بشكل يبعث على الإزعاج والقلق، مما يدفع كل الفتيات إلى البحث المستمر عن الحل السريع في التخلص من هذه المشكلة الكبيرة، إلا أن هذا لا يجدي نفعا،

شهدت عروض الأزياء التي احتضنتها مجموعة من الفضاءات المغربية الكبيرة تقديم تشكيلات راقية ومميزة من الأزياء الشتوية الرائعة، التي كان من بينها لمسة القفطان المغربي الذي برز بنعومة جديدة وأناقة مغربية عريقة تقليدية مثالية، لا سيما أن هذه القطع التي تم عرضها برزت بنعومة القصات التقليدية المميزة والأنيقة والتي خصصها المصممون لموسم شتاء 2017، حيث

المزج بين الدراسة والهواية بصورة إيجابية يؤدي إلى تحقيق النجاح ، رانيا أيت هي تلك الإنسانة العاشقة بجنون للحرية والجمال ،للموضة ومستجدات العصر ، والتي ما تزال في انتظار ذلك المستقبل المشرق الذي سيفتح لها الأبواب الكبيرة أمام التقدم والازدهار ، هي فتاة من أصل مراكشي ، طالبة جامعية في شعبة الحقوق تخصص قانون باللغة

الكثير من النساء يعانين من مشكلة اسوداد بعض المناطق في الجسم كالإبطين أو الركبتين والمرفقين وحتى المناطق الحساسة أيضا، مما يسبب لهن الإحراج والإزعاج دائما، وتجدهن يبحثن عن الوسائل التي تساهم في التخلص من هذه المشكلة الكبيرة.

بشرى إيجورك ممثلة وكاتبة ومخرجة مغربية، من مدينة الدار البيضاء خريجة المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط عام 1998 تلقت تكوينا في الإخراج بالمدرسة العليا للصوت و الصورة بباريس FEMIS ، عملت مديرة مسرح الحي البرتغالي بالجديدة وتعمل حاليا مديرة للمعهد الثقافي « الفردوس » بالدار البيضاء.