مقارنة بين علب الكونتور مع بتول أندورة

الإتيكيت هو من أكثر العلوم التي تأثرت بفعل انتشار جائحة “كورونا”، مع ما تطلبه “الفيروس التاجي” من إعادة كتابة مدونة سلوك جديدة. فقد تغيّر كل البروتوكول في الظرف الصحي الراهن. وفي هذا الإطار، تتحدّث خبيرة الاتيكيت نادين ضاهر عن أصول الإتيكيت زمن كورونا. خبيرة الإتيكيت نادين ضاهر تلعب القواعد السلوكية دورًا في تسهيل حيوات الناس،

لا تخجلي من صدرك الصغير.. هناك حلول لأن الصدر عضو مهم في تكوين الجسم الأنثوي، لكنَّ كثيراً من الفتيات يجدن أنَّ حجم الصدر الصغير يدعو إلى الحرج والخجل، وهذا غير صحيح؛ لأنَّه ليس هنالك مقياس عالمي يحدِّد ما هو حجم الصدر المثالي، وإنَّما كل جسم لأي فتاة ينبغي أن يكون حجم الصدر متناسباً ومتناسقاً معه،

تاتو الحواجب.. هل هو تجميل أم خطر محدق بالفتيات؟

ما هو أنسب عمر للبدء بحقن الفيلر والبوتوكس؟ خبراء التجميل يجيبون!

إشارات تدلّ على ضرورة تغيير مستحضرات العناية بالبشرة

أنتِ حتماً تعرفين أهميّة الكولاجين في جسمكِ! فهو يلعب دوراً أساسيّاً في المحافظة على شباب بشرتكِ وشعركِ. مع التقدّم في السنّ، تنخفض نسبة إنتاج الكولاجين في البشرة ممّا يؤدّي إلى مشاكل جماليّة عدّة مثل ظهور الخطوط الرفيعة، التجاعيد، البقع الداكنة وغيرها. طبعاً لتعويض هذا النقص، يجب تناول الكولاجين إمّا من خلال الأطعمة أو عن طريق

عزيزتي لأنك خليجية أكيد نفسك تتعلمي تعملي المخمرية لشعرك حيث تلجأ الكثير من الفتيات للبحث عن طريقة عمل المخمرية في المنزل للعناية بالشعر والتخلص من رائحته. فرائحة الشعر من الأمور المزعجة خلال فصل الصيف بسبب ارتفاع درجات الحرارة، والعرق وبشكل خاص للمحجبات، الأمر لا يقتصر فقط عزيزتي على غسل الشعر جيدًا لكن عوامل أخرى تسبب

يمكنك أن تحصلي علي رموش تبدو  أطول و أكبر و أكثر جاذبية . قد تكون الرموش الصناعية هي الحل الأسهل بالنسبة لكي و افضل خيار عندما ترتديها بشكل صحيح و إليكي الخطوات الصحيحة لتطبيق الرموش الصناعية . لذلك فإن الرموش تساعدك في الحصول علي نظرة جذابة لأنها تضفي جمال علي رموشك الطبيعية  و لكن يجب

مرحباً عزيزتي .. يعرف الشعر بأنه عبارة عن زوائد بروتينة يتم تصنيعها في منطقة تسمى بصيلة الشعر موجودة تحت فروة الرأس، ويساعد الشعر في حماية فروة الرأس من الأضرار الناتجة عن الأشعة الشمسية الضار( الأشعة فوق البنفسجية) ويحتوي الشعر على البروتين ومواد أخرى غير حية وفي هذا المقال مع مجلة المرأة العربية والمحررة منى ياسين