السكر والملح من العناصر الهامة جدا في حياتنا ومن دونهما تفقد الكثير من الأشياء مذاقها ولذتها. لكن ما لا يعرفه العديد منا هو تأثيرهما على الجمال والبشرة. فمشكلات البشرة أصبحت كثيرة في عصرنا بسبب إيقاع الحياة السريع، وضغوط الحياة فضلا عن طبيعة البيئة التي تحيط بنا، والحل هو بعض الاهتمام والعودة إلى العناصر الطبيعية يمكننا

عوامل كثيرة تشكل تهديدا لبشرتك، من البرد القارس الذي يصيبها بالذبول والجفاف، إلى الحر القائظ، أو بالأحرى أشعة الشمس فوق البنفسجية، التي تسرع من شيخوختها، إضافة إلى العادات اليومية والطقوس الخاطئة التي تؤذي أكثر مما تنفع في الكثير من الحالات. وعندما تتضافر هذه العوامل كلها أو بعضها، فلا شيء يمكن أن ينعش بشرتك ويعيد لها

الشوكولاته، بطعمها اللذيذ الذي لا يقاوم، بحيث تضعف أمامه كل العزائم والنوايا والحميات، لم تعد ممنوعة بعد اليوم، وبات بإمكان الرشيقات والبدينات على حد سواء الاستمتاع بفوائدها الجمة، ولكن على البشرة فقط. اختبارات وأبحاث عدة أجريت في أكبر وأهم المختبرات، وتوصلت إلى أن من مزاياها الكثيرة التخفيف من تجاعيد الوجه وتأخير علامات الشيخوخة، فنبتة الكاكاو

على محبي التعرض للشمس (ومن بينهم بالطبع كل من يعتقد أنه يحمي نفسه بدرجة كافية من أشعة الشمس الضارة) الانتباه إلى ما يلي: بعد نحو أربعة أعوام من إعلان إدارة الغذاء والدواء الأميركية نيتها لتحسين منتجات كريمات الوقاية من أشعة الشمس، أصدرت الإدارة في نهاية المطاف قواعد جديدة تساعد على تقليل حيرة المستهلكين في الاختيار

لقد ذهبت تلك الأيام التي قضتها بشرتنا في حالة ركود خلال الأيام الطويلة لفصل الشتاء، وجاءت أيام أخرى وهي أيام فصل الربيع والتي يجب معها استخدام نظام آخر للبشرة، وذلك من خلال التخلص تماماً من بشرة الشتاء وتجديد نوع آخر من البشرة خلال فصل الربيع .. بشرة تكون دائمًا نابضة بالحيوية. في المقابل فإن البشرة

أجمع الاختصاصيون على أن التغذية السليمة يمكن أن تؤثر فى مظهر الجلد، وتضمن له نضارة ومظهر طبيعيا خاليا من الأمراض.. ولكن، كيف نعتني بالجلد دون اللجوء إلى مستحضرات التجميل؟ موزة البادى، إختصاصية التغذية فى مستشفى العناية التخصصي أبو ظبي، تذكر أهم ما يمكن أن نتناوله، كى ننعم بجلد سليم ومعافى. يقال “الجلد مرآة صاحبه”، ذلك

من الموضات العالمية الحديثة، سعي البعض إلى تغيير لون البشرة إلى اللون الأسمر أو اللون البرونزي، سواء كان ذلك عن طريق التعرض المباشر للشمس، أو في الصالونات الخاصة بالأشعة فوق البنفسجية، أو باستخدام مواد تسمر لون البشرة، من غير اللجوء إلى استخدام الأشعة فوق البنفسجية. فما هي الفوائد الصحية والجمالية لها؟ وهل لها من مضار

لا شك أن هناك العديد من الأسباب الخارجية التي تتسبب في شيخوخة الجلد، منها صحة الشخص نفسه ونمط حياته وعاداته اليومية، مما يجعل العادات الخاطئة ونمط الحياة اليومي الخاطئ يؤثر على شيخوخة الجلد بسرعة، وفي وقت سابق لأوانه مما يؤثر بالسلب على الشكل العام للبشرة. والجزء هام من عملية تجنب شيخوخة البشرة هو أن ننظر

ما السر الذى بسببه لم تظهر علامات التقدم فى العمر على بشرة “ناعومى كامبل”، فى حين بدت واضحة على زميلاتها من العارضات مثل “كلوديا شيفر” و “إل ماكفرسون”؟ الخبراء يرون أن السر يمكن فى الشيفرة اللونية للبشرة، والتى بحلها تنكشف أفضل استراتيجية لمقاومة ظهور التجاعيد. ومع تجنب التعرض للشمس والاستجابة لاحتياجات البشرة، التى يميلها علينا

تكون البشرة دهنية بسبب الإفراط في إنتاج الزهم (الدهن)، لكن الخبر السار هو أن الزهم يرطب ويحمي الجلد، وفي نهاية المطاف نجد أن الأشخاص الذين تميل بشرتهم إلي أن تكون دهنية يتمتعون بحماية أفضل وتشيخ بشرتهم بسرعة أقل. قناع الطين الأخضر: الطين أخضر يعيد إمداد الجلد بالأملاح، كما أنه يمتص وينظم الزهم الزائد، وتستفيد البشرة