هل جمال المرأة سبب كاف لتقييدها ومنعها من ممارسة حياتها الطبيعية؟ وإذا كان هذا الجمال نعمة لماذا يحوله الرجل إلى نقمة

عروضات فنية مميزة على المسرح شهدتها تصفيات كل مجموعة من مجموعات المدرّبين في برنامج The Voice عاصي الحلاني، شيرين عبد الوهاب، صابر الرباعي وكاظم الساهر.

أطلقت شركة مايكروسوفت خدمة أكس بوكس لايف في السعودية والإمارات حاملةً معها عالم جديد من التجربة الترفيهية، ليصبح بإمكان عشاق ألعاب أكس بوكس التمتّع بميزات طال إنتظارها أكثر من أربعة سنوات.تقوم فكرة أكس بوكس لايف على ربط اللاعبين مع بعضهم بمجتمع يزداد عدد المشاركين فيه كل يوم ليصل حتى الآن إلى أكثر من 40 مليون

الشاشات أنواع مختلفة في أيامنا هذه.. من شاشة صغيرة توضع في الجيب، الى شاشات كبيرة تُعلّق على الحائط نتحكّم فيها عن بُعد، إلا أن كل الأشكال والأحجام من الشاشات أصبحت تتحكّم في حياتنا الخاصة والعامة، عن بُعد وعن قرب أيضاً، ولسوء الحظ بصورة سلبية أكثر منها إيجابية في حال غابت الرقابة. وبما أن هذه الشاشات

مجموعات جديدة في الحلقة المباشرة الثانية من برنامج “The Voice”، كانت بدايتها، وبعد عرض المجموعات ، تحية حارة من قبل لجنة التحكيم المؤلفة من الفنانين : كاظم الساهر- شيرين- عاصي الحلاني وصابر الرباعي، إضافة الى الحضور، لأهل غزة وفلسطين وتحيّة لصمودهم.

بعد حيازتها للقب “أكثر امرأة مثيرة على قيد الحياة” للعام الماضي بواسطة مجلة “إسكواير”، أدخلت مجلة “جي كيو” GQ مغنية البوب الأمريكية، ريانا، ضمن قائمة “هوس العالم” لتكسر بذلك الشابة السمراء المثيرة احتكار الرجال للقائمة.وظهرت المغنية الشابة على غلاف المجلة الأمريكية المخصصة للرجال وهي عارية إلا من معطف جلدي يغطي جانبا من نصفها الأعلى. وحول

النميمة ظاهرة اجتماعية لازمت الإنسان في كل زمان ومكان، وفي مختلف القطاعات والميادين، حتى أصبحت ثقافة سلبية في المضمون والأبعاد والأهداف، فهدمت عوائل وفرّقت أحبّة، وأساءت إلى أعراض الناس وشرفهم، وقطّعت صلات الأرحام.فلماذا أصبحت النميمة أسلوبًا تواصليّاً فرض نفسه كالداء الخبيث الذي يصعب مقاومته؟ وماذا يقول علم النفس في النمّام وأسباب النميمة. 

في الوقت الذي يبث فيه الجزء الثاني من المسلسل التركي “فاطمة ” والذي حقق نسبة مشاهده عالية  بتركيا والوطن العربيأظهرت إحصاءات رسمية في تركيا أن اسم فاطمة هو أكثر الأسماء التي يطلقها الأهل على بناتهم في هذا الوقت

نظرا لان الدراما والافلام تقدم بجانب  الجانب الترفيهي جانبا اخر وهو الاستفادة والتعلم   ..نصح استشاري الطب النفسي بجامعة الزقازيق أحمد عبد الله،ان  مسلسل ” فاطمة ” الذي تعرضه ” mbc1  وmbc مصر “، درسا للشعوب العربية في كيفية تجاوز الألم

إذا كنت تفكر في أن حسابا مصرفيا سمينا يمكن أن يساعدك في تحسين أدائك في غرفة النوم، فأنت جزئيا محق، إذ قد لا يشتري المال الحب، لكنه ربما يزيد من قوة الأداء الجنسي.ففي مسح أجرته شركة متخصصة في بحوث التسويق للثروات الخاصة العالمية، قال نحو 70 في المائة من الأثرياء، الذي يملكون ما معدله 90