كان العلاج الشائع لالتهاب اللوزتين المتكرر هو استئصال اللوزتين نهائياً ، ولكن أصبح الآن اللجوء إلى الجراحة حلاً لا يتم اللجوء إليه إلا في الحالات التي لا يتحسن فيها الالتهاب المتكرر رغم تغيير العلاجات . علاج التهاب اللوزتين :1. ينصح الطفل المصاب بالتهاب اللوزتين بالراحة التامة ؛ حتى يعود إلى نشاطه وحالته الطبيعية .2. يتم

يحتاج الأطفال في المدرسة إلى رعاية صحية دائمة لتجنب الأمراض المعدية إيماناً بمقولة (الوقاية خير من العلاج) ، وهناك كثير من الأمراض المعدية قد يتعرض لها الأطفال أثناء مخالطتهم بزملائهم في دور الحضانة أو في المدرسة . الأمراض المعدية للأطفال في دور الحضانة أو المدرسة :1. الأنفلونزا : هو مرض معدي ينتقل عن طريق الرذاذ

الأطفال هم الفئة الأكثر عُرضة للإصابة بالتسمم الغذائي ؛ وذلك بسبب عدم قدرة الجهاز المناعي لدى الطفل على مقاومة الميكروبات الموجودة في الأطعمة والمشروبات ، حيث يستغرق الجهاز المناعي للطفل وقتاً للتعرف على دخول ميكروبات داخل جسم الطفل وبدء التعامل ومحاربة هذه الميكروبات . تعريف التسمم الغذائي :التسمم الغذائي هو مصطلح يطلق على مجموعة من

الخصية المستوقفة هي حالة غير طبيعية تحدث بنسبة 1% بين الأطفال ، وحينها تفشل أو تخفق الخصيتين في إتمام الرحلة بنجاح فتتوقف وسط أو أسفل البطن لسبب لم يحدد حتى الآن . وتحدث تلك الحالة عند الأطفال حديثي الولادة قبل إتمام مدة الحمل الكاملة (التسعة أشهر) . وقد تخفق الخصتين في إكمال الرحلة أو في

الحصبة (measles) مرض فيروسي حاد سريع العدوى ، ويعتبر من الأمراض المستهدفة بالتطعيم ، وقد نجحت التغطية العالية باللقاحات الأساسية التي تعطى للأطفال خلال السنة الأولى من العمل في خفض حالات الحصبة المسجلة على مدى السنوات الماضية . أعراض الحصبة :1. ارتفاع شديد في درجة الحرارة مصحوب بزكام شديد وسعال .2. احمرار العينين .3. ظهور

صغير نعم. وأخطاؤه كثيرة ربما. ولكن هذا لا يسوغ لنا النيل منه وإهانته، إذ إن كثيراً من المربين على اختلاف دورهم التربوي لا يلقون اهتماماً لكرامة الأطفال، ويعتبرون إهانتهم أمراً عادياً كونهم صغاراً فلا كرامة لهم ولا حصانة. وفي ذلك خطأ فادح فمن للمستقبل إلا هؤلاء الأطفال، وكيف يبني طفل بشخصية مضطربة ناقصة مستقبل مزهر

أفادت دراسة جديدة أن الأطفال المولودين عن طريق الجراحة القيصرية معرضون أكثر بقليل لخطر الإصابة بالربو في سن الثالثة. وذكر موقع “هلث داي نيوز” العلمي الأميركي أن الباحثين بـ”المعهد النروجي للصحة العامة” وجدوا من خلال تحليل بيانات تتعلق بـ 37 ألف أم وطفل، أن الأطفال الذين ولدوا عن طريق الجراحة القيصرية زاد لديهم قليلاً خطر

أفادت دراسة جديدة أن الأطفال المولودين عن طريق الجراحة القيصرية معرضون أكثر بقليل لخطر الإصابة بالربو في سن الثالثة. وذكر موقع “هلث داي نيوز” العلمي الأميركي أن الباحثين بـ”المعهد النروجي للصحة العامة” وجدوا من خلال تحليل بيانات تتعلق بـ 37 ألف أم وطفل، أن الأطفال الذين ولدوا عن طريق الجراحة القيصرية زاد لديهم قليلاً خطر

تشعر النساء الحوامل عادة بالقلق إزاء أي تدخل طبي يطبق عليهن أثناء فترة الحمل، كالخضوع لعمليات جراحية أو إجراءات طبية تتطلب التخدير، خوفا من أن تكون غير آمنة. فكثيرا ما يشعرن بالقلق إزاء تطور الجنين داخل أراحمهن و سلامة الحمل، إضافة إلى سلامتهن الشخصية. وقد ظهرت مؤخرا عدة دراسات و تجارب تاريخية طويلة و موثقة

ربما تحمل تلك الوجبات أضرارًا كبرى؛ حيث يؤكد الدكتور محسن الألفي أستاذ طب الأطفال بجامعة عين شمس في بحث له أن الدارسين قد توصلوا مؤخرًا إلى أن تكرار تناول الأطفال للوجبات السريعة بما تحتويه من كميات كبيرة من الدهون ومكسبات الطعم يؤثر على كيمياء المخ ويسلبهم الإرادة؛ فيصبح قرار التوقف عن هذه الوجبات في غاية