وجدت دراسة جديدة أن الشبان الذين يلعبون عادة بألعاب الفيديو من النوع العنيف يغيّر في طريقة عمل أدمغتهم، وذكر أحد الموقع الأميركية أن الباحثين بجامعة “انديانا” وجدوا من خلال استخدام التصوير المغناطيسي، تغييرات في ردود فعل الأدمغة بعد التعرّض لألعاب الفيديو، والأكثر من ذلك هو أن هذه التغييرات تبقى لأسبوع. وقال الباحث المسؤول عن الدراسة

وجدت دراسة جديدة أن حبة واحدة من الفيتامينات المتعددة يومياً، يمكن أن تضاعف فرص حمل المرأة أكثر من مرتين، وذكرت صحيفة “دايلي ميل” البريطانية أن الدراسة التي أعدها باحثون من جامعة “كولدج لندن” وجدوا أن 60% ممن يتناولن المتممات الغذائية خلال الخضوع لعلاجات التلقيح الاصطناعي يحملن، مقابل فقط الربع من اللواتي لا يتناولنها. ويقول الباحثون

التعرف على المرض أو الداء قبل الحمل أو الزواج سيمكن في حالات كثيرة معالجته أو تجنب عواقبه ومضاعفاته أو على الأقل سيكون الزوجان على علم بتبعاته وأخطاره. كما أن لقاء راغبي الزواج أو الحمل بالطبيب يكون فرصة للإجابة عن كافة استفساراتهم وإعطائهم النصح والإرشادات المناسبة بناء على التاريخ المرضي والعائلي لكل منهم ، كذلك إعطاء

وسعت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال هذا الأسبوع من المبادئ الإرشادية لتشخيص وعلاج الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه وأوصت بأن يقيم الأطباء كل المرضى الذين تتراوح أعمارهم بين أربع و18 عاما ممن تظهر عليهم مؤشرات لهذه الحالة. وتحدث المبادئ الإرشادية الجديدة من التوصيات القائمة منذ عشر سنوات والتي ركزت على تشخيص اضطراب فرط الحركة

توصل علماء أمريكيون إلى أن اللعب في الأماكن المفتوحة يدعم نمو الأطفال أكثر من برامج التلفزيون أو الفيديو. ونقل بيان للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال “إيه. إيه. بي” عن باحثين أمريكيين قولهم، “إن الأطفال الصغار يتعلمون أفضل من خلال التفاعل مع الناس وليس مع الشاشة”. ويؤكد هذا ما أشارت إليه دراسات سابقة من تحذيرات من الآثار

نعلم أن الاطفال و الرضع بحاجة الى كميات كبيرة من الكالسيوم لبناء عظام قوية و اسنان قوية كلما كبروا..حاجة المرأة لعنصر الكالسيوم لا تتوقف ابدا ولكن للأسف فان اغلب النساء لا يحصلن على الكميات الكافية من هذا العنصر يوميا اذا فهناك سؤال مهم..لماذا تحتاج المرأة الى الكالسيوم؟؟ عنصر الكالسيوم مهم للمرأة لعدة أسباب:الكالسيوم مهم للوقاية

قالت منظمة الصحة العالمية إن حالات الإصابة بشلل الأطفال تناقصت بنسبة 99 %، بحلول عام 2010، لكنها حذرت من أن المرض ما يزال خطيرا. وأوضحت المنظمة بحسب موقع سي إن إن “أن الإصابة بالمرض تناقصت بأكثر من 99 %منذ عام 1988، فبعد أن كانت تقدر بأكثر من 350 ألف حالة فإن عدد حالاته التي أبلغ

كشفت دراسة جديدة أن صحة قلوب الأطفال بحاجة لأن يناموا إلى جانب الأم حتى سن الثالثة على الأقل. وأجريت الدراسة على 16 مولوداً ناموا إلى جانب الأمهات، ووحدهم في الأسرة، وتبين أن قلوبهم تتعرض للإجهاد أكثر ثلاث مرات عندما ينامون وحدهم، كما أن نوم الطفل وحيداً في السرير يجعله يعاني تقطعاً في النوم. وبيَّن الباحثون

اكتشف باحثون أميركيون أن عدد الخلايا في أدمغة الأولاد الذين يشكون من التوحد أكبر من عددها عند الأولاد الذين يشكون من هذه الحالة، ما يدعم النظرية القائلة “إن التوحد قد يبدأ في الرحم وقبل ولادة الطفل”. وذكرت شبكة “سي إن إن” الأميركية أن مجموعة من الباحثين أجروا دراسة على أدمغة 13 صبياً ووجدوا أن لدى

توصل بحث هولندي إلى استنتاج مفاده ان فترة عامين هي أفضل فاصل زمني بين الولادات لتربية أطفال أذكياء. وأفادت شبكة “سي إن إن” الأميركية انه بحسب الدراسة التي أعدها باحثون من جامعة “روتردام” بهولندا، فإن الأطفال الذين ولدوا قبل عامين من ولادة شقيق آخر، هم أكثر ذكاء، ويسجلون درجات أعلى باختبارات الرياضيات والقراءة من أقرانهم