الإجهاد هو العدو التقليدي للجلد، الحياة المهنية، المشاكل المالية، إدارة الوقت والضوضاء، كلها عوامل تؤدي إلي ضغوطات كثيرة في حياتنا ترتفع وتيرتها على نحو متزايد، وقليل أولئك الذين يستطيعون الفرار من تلك الضغوطات. لمحاربة الإجهاد.. يمارس البعض الألعاب الرياضية، والبعض الآخر يأخذ الفيتامينات والعناصر النادرة والقليل جدا يخلدون للاسترخاء. الإجهاد = بشرة متعبة: في حالة

الشوكولاته، بطعمها اللذيذ الذي لا يقاوم، بحيث تضعف أمامه كل العزائم والنوايا والحميات، لم تعد ممنوعة بعد اليوم، وبات بإمكان الرشيقات والبدينات على حد سواء الاستمتاع بفوائدها الجمة، ولكن على البشرة فقط. اختبارات وأبحاث عدة أجريت في أكبر وأهم المختبرات، وتوصلت إلى أن من مزاياها الكثيرة التخفيف من تجاعيد الوجه وتأخير علامات الشيخوخة، فنبتة الكاكاو

إن الحماية من أشعة الشمس ذات أهمية بالغة لمنع الأضرار الناجمة عنها سواء على المدى القصير أو البعيد وفي كل الأعمار، فالتعرض الشديد لأشعة الشمس من الممكن أن يحدث ألما شديدا، ويعرض الجسم والجلد للحروق الشمسية. كما أن الحروق الشمسية الشديدة قد تسبب أخطارا كبيرة للجلد في وقت لاحق من حياة الشخص مثل سرطان الجلد.

كما نعلم أن العين مرآت القلب فالبشرة هي مرآة الحياة التي نحياها لأن كل ما نعاني ينعكس ليس على الحالة النفسية فقط إنما على المظهر الخارجي أيضا وتكون البشرة هي الضحية الأولى، فعندما نتعرض باستمرار لمشكلات كضغوط الحياة والحرمان من النوم يظهر هذا في صورة هالات سوداء تحت العينين، أو بقع وغيرها من المشكلات المعتادة.

على محبي التعرض للشمس (ومن بينهم بالطبع كل من يعتقد أنه يحمي نفسه بدرجة كافية من أشعة الشمس الضارة) الانتباه إلى ما يلي: بعد نحو أربعة أعوام من إعلان إدارة الغذاء والدواء الأميركية نيتها لتحسين منتجات كريمات الوقاية من أشعة الشمس، أصدرت الإدارة في نهاية المطاف قواعد جديدة تساعد على تقليل حيرة المستهلكين في الاختيار

خلال فصل الصيف يزداد اهتمام الناس بالعناية بالجسم، وخاصة وقايته من أشعة الشمس الضارة، حيث نضع مستحضرات الوقاية من الشمس على الجسم خاصة قبل ارتداء ملابس البحر، وعند الذهاب إلى الشاطيء تأخذ معك نظارة شمسية تتميز بفاعلية حماية عينيك من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، ثم نضع مزيدا من مستحضر الوقاية فيما بعد على مدار اليوم.

قد يكون فصل الشتاء ببرده القاسي وطقسه المتقلب قد انتهى، لكن من الممكن أن آثاره لا تزال بادية على بشرتك الباهتة أو الجافة، لكن لا تقلقي، فكل ما في الأجواء الآن يتنفس جمالا وإشراقا وتفتحا، الأمر الذي لا بد وأن ينعكس عليك أنت أيضا. كل ما عليك هو أن لا تعتمدي على الطبيعة وحدها لترميم

لقد ذهبت تلك الأيام التي قضتها بشرتنا في حالة ركود خلال الأيام الطويلة لفصل الشتاء، وجاءت أيام أخرى وهي أيام فصل الربيع والتي يجب معها استخدام نظام آخر للبشرة، وذلك من خلال التخلص تماماً من بشرة الشتاء وتجديد نوع آخر من البشرة خلال فصل الربيع .. بشرة تكون دائمًا نابضة بالحيوية. في المقابل فإن البشرة

اللون البرونزي يعني أن يتحول الجلد إلي اللون الذهبي الجميل، ولكن من المعروف ضرورة توفير الحماية من الأضرار الخارجية (كالأشعة فوق البنفسجية، الملح، الرياح والمياه..الخ)، فبعض الأطعمة أكثر ملاءمة من غيرها للمساعدة في تلوين الجلد وغيرها للحفاظ عليه. تناولي الأطعمة الغنية بالكاروتينات: الكاروتين من الأصباغ التي تعطي الفواكه والخضروات لونها الأحمر والبرتقالي أو الأصفر، وتتضمن

قد تبدو فكرة أن الميكروبات تساعد الأطفال في التنفس غريبة بعض الشيء، لكن تجب معرفة أنه ليست الميكروبات كلها بالضرورة ضارة ومؤذية.. وكلمة ميكروب Microbe أو جراثيم Microorganism تعني خلايا دقيقة الحجم جدا، لا ترى بالعين المجردة، ومكونة في الأغلب من خلية واحدة أو مجموعة عنقودية من الخلايا. وأظهرت دراسة حديثة نُشرت في فبراير (شباط)