بقلم : الكاتبة شوق السماعيل لصناعة الأدب معاييرٌ عديدة وقوائمٌ لا ينهض الأدب من دونها ؛ ماهي متطلباتها ؟ وماهي دعاماتها ؟ وماذا يشتحن إليه صانع الأدب ؟ وما الذي لن يُضفي له قِيماً أدبية أو مهنية ؟ إن صناعة الأدب حِرفة ترتكز على مجموعة من الزعامات التي دونها لا يمكن أن يكون صانع الأدب

بقلم: الدكتورة راما سنكري يعتبر خمول الغدة الدرقية واحداً من أهم الاضطرابات الغدية التي تصيب النساء بشكل شائع أكثر من الرجال. وفي الواقع، يعتبر هذا الخلل الهرموني عاملاً مؤثراً بشكل واضح في نمط حياة المرأة. لأنه يتظاهر على شكل مجموعة من الأعراض والتي تشكل الصورة العامة النمطية لهذا المرض. في هذا المقال سنتعرف على خمول

بقلم : لمیاء الراجحي في ھذا الزمان ومع التطورات السریعة التي تحدث من حولنا على المرء أن یضع دوما العقلانیة في صدارة تعامله مع كافة الأمور التي تجري حوله، وما تم طرحه من حلول لم تظهر إلا بسبب ترك المرء مساحة للعقل كي یفكر ویقلّب أوجھ الموضوع قید المناقشة.  لقد مرت على المجتمعات البشریة العدید

بقلم : مزون الصويان هل سبق أن شعرتي بالنقص تجاه نفسك؟ هل شعرتي يومًا بأنك لا تملكين الثقة الكافية ؟ غالباً يحدث ذلك لمعظمنا. أتظنين أن جميع من حولك أصبح ناجحاً أو غنياً أو مشهوراً بكل سهولة؟ في أعماقنا ، يعلم معظمنا أن هذا النجاح قد لايكون حقيقياً بالكامل، ولكن في الوقت نفسه نرى كل

المرأة المستقلة وحياتها الزوجية

بقلم : فاطمة بلهوشات أيقضها صوت شخيره…استدارت لترى كتلة اللحم الهامدة على يمينها…على ضوء القمر المنبعث من النافذة المفتوحة بدت ملامح وجهه واضحة .دققت في تفاصيلها وكانها تراه لاول مرة …انها تنام وتصحو على هذه الملامح منذ خمس سنوات ولم تدقق يوما فيها مثلما تفعل الان !…عينان جاحظتان ، انف كبير افطس ، شفتان غليظتان

بقلم : أماني المعجل لماذا تهرب الفتاة من بيت أسرتها وما الذي يدفعها للقيام بذلك؟ تساؤلات تدفع الكثير من الناس إلى التبرير بأن قسوة الأهل هي السبب وأن الفتاة قد تكون ضحية جهل والديها أو إنشغالهم عن متابعتها، وقد يكون تأثير الإنفتاح عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي تعرض أفكار غريبة عن تقاليد مجتمعاتنا من أحد

الرسم علاج (مقال)

نسناس الهوى - قصيدة نثر

بقلم : فاطمة بلهوشات “اييه ما أعذب رائحة البحر ” .. أيقظتها كلمة “البحر” حين اخترقت مسمعها وقد سرقتها اغفاءة من حر الضحى وتعب المسافة … انتفضت وسارعت إلى سحب زجاج النافذة الملتصق بخدها طول السفرة . ألقت برأسها من خلاله وراحت تعب الزرقة المترامية أمام عينيها عبا . ” هو ذا البحر اذن ؟