جميع النساء تعرف أن إزالة الشعر الزائد بالخيط من الطرق الممتازة في إزالة الشعر حتي لأصحاب البشرة الحساسة وتستخدم لإزالة الشعر الزائد في الوجه والحواجب والشفة العليا والذقن و جانبي الوجه والعنق . تكتسب هذه الطريقة شعبية كبيرة في الشرق الأوسط غالباً هي  الطريقة المفضلة لمعظم النساء بالرغم من تعدد طرق إزالة الشعر ما بين

لا توجد إمرأة أنيقة لا ترغب ان يحمل جسمها رائحة زكية عطره ، لا شكّ في أن رائحة الجسم العطرة تُعتبر من أهم متطلبات المرأة الجميلة فللعطور سحر خاصّ يجذب الأنظار ويأسر الأنفاس إلا أن العطور بأنواعها المختلفة غير ملائمة لتعطير المناطق الحسّاسة إذ إنها تحتوي على مواد كيميائية قد تضر البشرة الحسّاسة وتسببلها البقع والاحمرار.

عزيزتي حواء العديد منّا يعاني من مشكلة نمو الشعر للداخل بعد نزعه.وهو أمر طبيعي وفي الواقع هو شعر تمت ازالته سابقاً وعاد ينمو متجعداً في المسام تحت الجلد ويصبح جزءاً لا يتجزأ من الجلد,أيضاً لاننسى أن هذا الشعر ممكن أن يظهر في الوجه والرقبة والساقين وأي مكان يتم ازالة الشعر منه. والجدير بالذكر أن هذه المنابت

تفتيح البشرة بطريقة طبيعية دون استخدام الكريماتالمصنعة حلم تسعى اليه معظم بنات حواء ونظرا لحرصنا الشديد على ان تبدو حواء ببشرة صحية ونضرة , نقدم لكِ عزيزتي حواء وصفة تفتيح هندية طبيعية 100% ، و لكن ننصح بالمداومة للحصول على النتيجة المرجوة ..

نقدم لكم عزيزاتي في مجلة المرآة العربية وصفة سهلة وفعاله لتفتيح الركب تابعوها معنا في الاسطر القادمه :

إذا كنت تبحثين عن الصبغات الطبيعية التي تمنحك لونا مشرقا لا يضر بشعرك، تعرفي معنا على طرق طبيعية لتغيير لون شعرك:

حذرت مجلة “بريغيت” الألمانية من استعمال منتجات طلاء الأظافر المحتوية على مادة “فورمالديهايد”؛ حيث تحوم حولها شبهات في أنها تتسبب في الإصابةبالسرطان، وفقاً لتصنيف وكالة حماية البيئة الأمريكية.

اليكِ سيدتي وصفة رائعه لتسمين الوجه ونفخ الخدود في 3 ايام :

حذرت دراسة ألمانيّة من غسل البيض النيء بعد شرائه. حيث تعمد غالبية ربّات الأسر إلى هذه الطريقة بهدف التخلّص من البكتيريا. لكنهن لا يعلمن أنَّ لهذه العملية تأثيراً سلبياً على الصحة؛ إذ إنَّ غسل البيض يعني إزالة الطبقة الطبيعيَّة الواقية وفتح الباب للجراثيم والبكتيريا للمرور إلى الداخل.

أصدرت محكمة فرنسية حكما بالسجن لعشرة أشهر على رجل حاول الاتصال بصديقته السابقة أكثر من 21 ألف مرة، على مدى 10 أشهر، مطالبا بديون “قديمة”.