10 أخطاء في العمليات التجميليّة

التجميل
1.8K
0



سمعنا جميعاً “قصص الرعب” التي تلي الخضوع لعمليات التجميل، حيث تعرّض البعض إلى تجلّطات دمويّة قاتلة، أو إلى نوبات قلبيّة، لكننا لا نعرف أبداً عن الأخطاء الأخرى ،التي قد تحدث في عمليات التجميل، وتكون ناتجة عن خطأ طبّي .في ما يلي  مع مجلة المرأة العربية بعض من الآثار الجانبيّة لعمليات التجميل الشائعة، والتي قد تصدمك.

 

الخطأ الأول: ندوب سيّئة




يعتقد الكثيرون أنّ مهارة الجرّاح هي التي تحدّد مدى سوء الندوب بعد العملية. إلا أنّ الأمر مرتبط بالعوامل الجينيّة للمريض.

الخطأ الثاني: عدم التحقق من مؤهّلات الطبيب

لا يجب أن يجري العمليات الجراحية التجميلية الجراحية سوى جرّاح حاصل على زمالة جمعية جرّاحي التجميل، المعترف بها من الدولة.

الخطأ الثالث: ظهور دهون جديدة

وإذا اكتسبت المرأة الوزن بعد عملية شفط الدهون، ستكتسب الدهون على الأرجح في منطقة لم تكن تعاني من الدهون في السابق.

 

الخطأ الرابع: فجوة الصدر المخيفة

من الشائع جدّا أن تعاني النساء من عدم انتظام في عظام الصدر ومن الفجوة بين الثديين، لهذا تعود أربع نساء من أصل عشر، ممن أجرين عمليات تكبير للصدر، إلى الطبيب بعد العملية لتغييرهما.

الخطأ الخامس: تثقين بمنتجع طبّي غامض

 قد يجري جرّاحون غير تجميليين عمليات شفط الدهون على يد مرضى في منتجعات طبية غامضة ، وقد يؤدّي هذا إلى قتلهم. ويعطي الأطباء في هذه المنتجعات المرضى مخدّراً موضعيّاً بدل التخدير العام، في حين لا يمكن إجازة التخدير في عيادة دون أن تكون تابعة لمستشفى.

              

الخطأ السادس: تكذبين بشأن التدخين

 

إذا كنت مدخّنة، لن يجري معظم جرّاحي التجميل عملية لك. فالأشخاص الذين يدخّنون كثيراً يقلّ لديهم محتوى الأوكسجين في الدم ، مما يؤدي الى عدم التئام الجروح، أو يتحوّل الجلد إلى اللون الأسود.

 

الخطأ السابع: لا تخبرين طبيبك عن المكمّلات التي تأخذينها

النساء عادة لا يخبرن الطبيب قبل العملية عن بعض المكمّلات التي يتناولنها كحبوب تخفيف الوزن أوأدوية حرق الدهون ، لأنهنّ لا يعتبرنها أدوية،. وقد تكون تلك غطة قاتلة.

 

الخطأ الثامن: تخفيض السعر

إذا سمعت عن تخفيض كبير للأسعار من جرّاح ما، عليك أن تسألي نفسك عن الأشياء التي يضحّون بها لإجراء جراحة بهذا السعر المنخفض.

 

الخطأ التاسع:  مخاطر “إصلاح” العمليّة الجراحيّة السيّئة

 

يضع الجرّاح التجميلي، الذي يصلّح العملية الفاشلة، في عين الاعتبار، عدداً من المخاطر عند قبول إجراء العملية. فهو يعيد الجراحة على أنسجة مجروحة مع تدفّق سيئ للدم، وهي تصبح أساساً جراحة ترميمية متقدّمة، ممّا يفسّر الأسعار المرتفعة.

 

الخطأ العاشر: السماح للطبيب النسائي بإجراء حقن البوتوكس لك

إجراء البوتوكس على يد طبيبك النسائي ليس فكرة جيّدة. فالعديد من هؤلاء الأطباء لا يعرفون تشريح الوجه وعضلات الوجه التعبيريّة. فهم يأخذون دورةً مدّتها بضعة أيام، ويبدأون بحقن المرضى، ولكن الأمر أكبر من مجرّد تعلّم كيفيّة حقن الإبرة. ونتائجه الخاطئة تكون قاتلة !





تعليقات الفيسبوك