يعترف أحد أطباء الأطفال المعروفين بأن زيارة الطفل الثاني للعائلة تكون أقل، ويقصد بزيارة الطفل لعيادة الطبيب، ويحصر أسباب ذلك فيما يلي:
العناية الزائدة بالطفل الأول تكون مبالغاً فيها.
كثرة استخدام المضادات الحيوية لأي عارض صحي للطفل الأول، طلبات الطفل الأول تكون مجابة، وحيث يكثر الأب من إحضار الحلوى والسكاكر مما
يضعف مناعة الطفل.
الطفل الأول تكون الأم حريصة على عدم إدخال الطعام الخارجي له، ولا تستغل ما يعرف بنافذة النكهات، وهي تكون موجودة لدى الطفل من عمر 4_9
شهور.
أجريت دراسة في السويد على 300 ألف طفل ويستخدم هؤلاء اللهاية بعد وقوعها على الأرض، واكتشف الباحثون أن الأطفال الذين يستخدمون اللهاية بعد
وقوعها على الأرض لا يصابون بالأمراض حسب تخيل الأم الجديدة.
توفر وسائل التواصل الاجتماعي مع الأطباء، زادت من نسبة الأمراض لأن الأم تتواصل عن طريق الواتس آب مع الطبيب لأي عرض يصيب طفلها،
وبالتالي فمعظم الأمراض مع تقدم الزمن أصبحت تستهلك من مناعة الطفل ولا يتم التعامل على أنها فيروسية وسوف تشفى وحدها.