مجلة المرأة العربية- سدني – في وقت قد تحل فيه حبة “فياغرا،” المشكلة، بالنسبة لكثيرين، إلا أن دراسة جديدة تقول إن على الرجال فطم أنفسهم عن الحبة الزرقاء، وإيجاد حل دائم لمشاكل الانتصاب، يتمثل في الرياضة، والتخلي عن الدهون.
فقد كشفت دراسة أسترالية جديدة، نشرت الأسبوع الماضي في مجلة “الطب الجنسي،” حسبما أوردت شبكة “سي ان ان” العربية أن فقدان ما بين 5 في المائة إلى 10 في المائة من وزن الجسم خلال فترة شهرين، يحسن وظيفة الانتصاب، عند من يعانون من السمنة أو مرض السكري.
يشار إلى أن عينة الدراسة كانت صغيرة جدا (شملت فقط 31 رجلا)، لذا ينبغي أن تؤخذ النتائج بحذر، غير أنها تعد دليلا آخر على أن السمنة وضعف الانتصاب، غالبا ما يرتبطان ببعضهما.
ويمكن أن يؤثر الوزن الزائد، خاصة الدهون في البطن، على الوظائف الجنسية في نواح كثيرة، بل يمكن أن يتداخل مع قدرة الجسم على توريد الدم إلى القضيب، ويمكن أن يسبب هبوطا في مستوى إنتاج هرمون تستوستيرون.
ورغم أن البحوث على الارتباط بين الوزن والعجز الجنسي لا تزال غير شاملة، إلا أن هناك أدلة متزايدة على أن الرجال الذين يمارسون الرياضة، ويتناولون أغذية صحية، ويخسرون بضعة كيلوغرامات، تشهد حياتهم الجنسية تحسنا، ناهيك عن حالتهم الصحية.
ويقول الدكتور كيفن بيلوبس، الأستاذ المساعد في قسم المسالك البولية في جامعة مينيسوتا في مينيابوليس إنه عندما يتحدث عن الإجراءات الوقائية الصحية لا ينتبه الناس عادة، لكن عندما يتعلق الأمر بمسألة الانتصاب، فإن الرجال “يصغون باهتمام.”
وتابع قائلا “عندما يأتي المريض للفحص بسبب الضعف الجنسي، فإن أول الأشياء التي نخبره إياها هي أن ينظر إلى بطنه.. فإن كنت لا تستطيع رؤية القضيب.. فهذه مشكلة.”
في وقت قد تحل فيه حبة “فياغرا،” المشكلة، بالنسبة لكثيرين، إلا أن دراسة جديدة تقول إن على الرجال فطم أنفسهم عن الحبة الزرقاء، وإيجاد حل دائم لمشاكل الانتصاب، يتمثل في الرياضة، والتخلي عن الدهون.
فقد كشفت دراسة أسترالية جديدة، نشرت الأسبوع الماضي في مجلة “الطب الجنسي،” أن فقدان ما بين 5 في المائة إلى 10 في المائة من وزن الجسم خلال فترة شهرين، يحسن وظيفة الانتصاب، عند من يعانون من السمنة أو مرض السكري.
يشار إلى أن عينة الدراسة كانت صغيرة جدا (شملت فقط 31 رجلا)، لذا ينبغي أن تؤخذ النتائج بحذر، غير أنها تعد دليلا آخر على أن السمنة وضعف الانتصاب، غالبا ما يرتبطان ببعضهما.
ويمكن أن يؤثر الوزن الزائد، خاصة الدهون في البطن، على الوظائف الجنسية في نواح كثيرة، بل يمكن أن يتداخل مع قدرة الجسم على توريد الدم إلى القضيب، ويمكن أن يسبب هبوطا في مستوى إنتاج هرمون تستوستيرون.
ورغم أن البحوث على الارتباط بين الوزن والعجز الجنسي لا تزال غير شاملة، إلا أن هناك أدلة متزايدة على أن الرجال الذين يمارسون الرياضة، ويتناولون أغذية صحية، ويخسرون بضعة كيلوغرامات، تشهد حياتهم الجنسية تحسنا، ناهيك عن حالتهم الصحية.
ويقول الدكتور كيفن بيلوبس، الأستاذ المساعد في قسم المسالك البولية في جامعة مينيسوتا في مينيابوليس إنه عندما يتحدث عن الإجراءات الوقائية الصحية لا ينتبه الناس عادة، لكن عندما يتعلق الأمر بمسألة الانتصاب، فإن الرجال “يصغون باهتمام.”
وتابع قائلا “عندما يأتي المريض للفحص بسبب الضعف الجنسي، فإن أول الأشياء التي نخبره إياها هي أن ينظر إلى بطنه.. فإن كنت لا تستطيع رؤية القضيب.. فهذه مشكلة”.