بعد أسبوع واحد فقط من زواجه من الفنانة الشابة سارة طارق، بدأت الأزمات والشائعات تلاحق الفنان سعيد طرابيك. أولى الأزمات كانت دعويين قضائيتين أقامتهما ضده زوجته الأولى، الأولى باسمها والثانية باسم ابنها “يوسف”، طالبة نفقة لها ولابنها الذي لا يزال طالبا، وتم تحديد الجلسة الأولى بمحكمة الأسرة بالمعادي يوم 17 سبتمبر المقبل، بينما تم تحديد الجلسة الثانية يوم 20 أكتوبر.
وطالبت الزوجة بحقها في النفقة، حيث إنها الحاضنة الشرعية لابن سعيد طرابيك، كما أنها لا تزال زوجته.
وعلى الجانب الآخر، واجه طرابيك سيلاً من الشائعات التي لاحقته فور الزواج، حيث انتشرت أخبار تفيد بتدهور حالته الصحية وإصابته بهبوط حاد في الدورة الدموية نقل على إثره إلى أحد المستشفيات الكبرى. ونفت زوجته الجديدة الشائعة وقالت عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي، “فيس بوك”، إن زوجها بصحة جيدة وما يقال عن مرضه شائعات يثيرها – من وصفتهم بالحاقدين – مضيفة أنها تحب زوجها ولم تهتم بفارق السن الكبير بينهما وتزوجته زواجا شرعيا رغم أنه تقدم لخطبتها والزواج منها شباب كثيرون في مثل عمرها، لكنها فضلت عليهم جميعا سعيد طرابيك.
زوجة طرابيك الجديدة نشرت على صفحتها بالفيسبوك مجموعة من الصور لهما وهما يقضيان أوقاتا جميلة .