تعتبر الحقيبة اليدوية هي الرفيقة الأولى لكل امرأة، والتي لا يمكنها أن تستغني عنها في كل إطلالاتها وفي مختلف المناسبات التي تتنوع بين الذهاب إلى العمل أو الذهاب إلى الجامعة وأيضا الخروجات وممارسة مختلف الأنشطة اليومية رفقة الأسرة أو الأصدقاء، هذا بالإضافة إلى كون الحقيبة إكسسوارا مهما لا يمكن للمرأة أن تستغني عنه في حضور سهراتها وحفلاتها المتنوعة والمتعددة، خاصة إذا كانت الحقيبة مميزة بتصميمها وأناقتها وتحمل من الخامات كل ما هو مميز وجميل، ويضفي على تصميمها الرونق الذي ترغب المرأة أن يكون لمسة الأناقة الإضافية في إطلالتها الجذابة والمتنوعة.
وقد احتلت الحقائب الكلاسيكية القديمة واجهات المحلات والمراتب المتقدمة لدى النساء من حيث اقتنائها والإقبال عليها، خاصة أنها تتميز بلمسة من الرقي والجاذبية الناعمة، إضافة إلى أنها تحمل في طياتها لمسات خفيفة وبسطة تزيد من رونق إطلالة كل امرأة تختار هذه الصيحة التي تربعت على عرش موضة الحقائب في موسم الخريف، والتي كانت رائجة في مجموعة من المناسبات والفصول السنوية، وها هي تعود من جديد لتكون لمسة الرقي والنعومة والإطلالة الجذابة لدى النساء، خاصة أنها تنوعت في قصاتها ولمساتها لتلبي رغبة النساء جميعا في الاستمتاع والحصول على قطعة أنيقة وراقية.
وتنوعت ألوان هذه الحقائب الكلاسيكية التي تميزت بين الألوان الداكنة والفاتحة فضلا عن باقة من الألوان الصارخة والمتميزة بجماليتها، إضافة إلى خاماتها بين القصات المتموجة والمستقيمة، فضلا عن لمسة المحملة التي جاءت متنوعة بين محملة الكتف ومحملة الكف، فضلا عن جاذبية اللمسات الأخرى التي تنوعت بين الخطوط المتداخلة ، وخامة من التطريزات التي ميزت بعضها وتلك الرسومات الخفيفة والراقية، كما كان للأحجار والترتر لمسة أنيقة أيضا إضافتها على قطع السهرات الراقية والناعمة، هذا واختارت مجلة المرأة العربية بدورها هذه المجموعة الناعمة والفريدة من نوعها لتكون لمسة الرقي والجاذبية التي تحقق الأناقة لكل امرأة والتي تزيد من أناقة إطلالتها.
