شجرة الزيتون مباركة مقدسة أقسم الله بها في كتابه الكريم لعظمتها وأهميتها ، ولقد إحتلت هذه الشجرة مكانة مرموقة على مدى الحضارات الإنسانية المتتابعة ، وفي زمان الإغريق كان يلبس غصن شجرة الزيتون كطوق يوضع على الرأس كرمزا للسلام ، وقد تم ذكره في الإنجيل في قصة الطوفان وسيدنا نوح عليه السلام ، وكانت تستخدم منذ القدم عند الفراعنة في تحنيط الموتى ولعلاج بعض الأمراض كالحمى والملاريا،
وهناك 9 أسرار لا تعرفونها عن ورق الزيتون :
– تشير الدراسات إلى أن ورق الزيتون يحمل تأثيراً خافضاً للضغط الدموي الشرياني
– يساهم في تخفيض حجم الجلطة القلبية الدماغية
– يساهم في تنظيم ضربات القلب ويحميه من التوقف المفاجئ
– يمنع بإذن الله التصاق الصفيحات مع بعضها بعضاً ويحمي من الجلطة
– تقلل من وذمة الدماغ وهو التورم الذي يحيط بمنطقة الأذية الدماغية والذي يكون سبب معظم الأذية العصبية
– واحد من أفضل مضادات الأكسدة
– له تأثير مضاد لسرطان الكبد والبروستات و سرطان القولون وسرطان الجلد وسرطان الثدي
– رائع في تخفيض قراءات السكري وتحسين حساسية مستقبلات الأنسولين للأنسولين وفعالية الأنسولين الداخلي
في الجسم وحتى الخارجي أيضاً.
– له تأثير مضاد لعدد هائل من الجراثيم والفيروسات منها فيروس الإيدز نفسه.
طريقة تحضير منقوع ورق الزيتون:
تؤخذ قبضة من أوراق الزيتون وتوضع في لتر من الماء الساخن دون درجة الغليان (50 درجة مئوية)، وتوضع في تيرمس
حافظ للحرارة لمدة نصف ساعة، ويتم الشرب منها بشكل مستمر بمعدل 3 فناجين يومياً.
عادةً ما تبدأ بعض الأعراض عند الطفل منذ بلوغه شهره الرابع وما بعد تدفع الأمهات للقلق والتساؤل عن أسبابها.
إلا أنها غالباً أعراض التسنين التي تصيب جميع الأطفال في هذه الفترة وقد يختلف موعد ظهورها من طفل لآخر حسب
عوامل وراثية.